بالنسبة للتزوميل راه كاين، كانت تدارت دراسة فلاميريك (وا ييه الثقافة تختلف مي غا تصنت ليا) قالك أودي مابين 2 تال 11 فالمئة فايت ليهم حسو بالتزوميل فمرحلة ما.
إذن التزوميل كاين شئنا أم أبينا، راه قلت كاين مقلتش راه مقبول ولا راه نورمال، كاين تا فمملكة الحيونات..كاينين حوالا يحبو حولا ؤ مخليين النعاج غا مشتتين، كاينين قرودة إخليو قردات ؤ يمشيو للقرودة....!!
المشكل كاين ف لماذا و كيف، ياك الحالة الطبيعية ديال الإنسان هي الرجل تآتيريه المرا ؤ العكس، ماشي هايلالاي...إوا علاش التزوميل؟؟ واش التزوميل كاين فالجينات ديال الشخص بمعنى أن داكشي بيولوجي أم أنه مكتسب؟
العلماء لقاو واحد الظاهرة تتأثر فالتوجه الجنسي للشخص سماوه تأثير ترتيب الولادة الأخوي، لقاو بلي الدراري لي عندهوم خوت كبار منهم ماشي بعيد إطلعو زوامل، هنا غنقولو بلي الزملة مكتسبة، حسب المحيط الذي يتربى فيه الطفل...الناس لي معندهومش خوت كبار عندهوم نسبة 2% إوليو زوامل ؤ هاد النسبة تطلع ل 6% بالنسبة للناس لي عندهم خوت كبار..بطبيعة الحال كاينين حالات مختلفة مثلا تلقا الولد الأول تيكون زويمل معندو خوتو ولا والو..!!
هنا التزوميل ممكن تكون بيولوجية كذلك !كاينين علماء قالو ليك أودي داكشي ديال الإخوة الكبار راه مكاينش، ، هما إشوفو بلي المشكل مشكل بيولوجي، دارو تجارب لقاو ان الجنين الذكر تيحمل بروتينات ذكورية محددة على الصبغي Y, تتسمى المضدات H-Y، ؤ الدور ديال هاد المضدات هو تعزيز و تقوية و تنمية التوجهات الجنسية عند الذكور، باش إخرجو نورمال،،إذن لوجيكمن هاذ المضدات مكاينينش فجسم الأم، لماذا؟ لأنها أنثى، إذن فبعض الحالات الجسم ديال الأم تيعتابر داك H-Y جسم غريب، ؤ هنا تيفرز واحد المضاد لي تتمنع البروتينات H-Y من العمل، و منه أن الوظيفة ديالها تتوقف كذلك ؤ تيطلع الدري مفافي، إذن هنا الجهاز المناعي للأم هو لب تيتحكم..
إذن العلماء الأسريين تيسبوها فالإخوة الكبار، و العلماء البيولوجيين تيقولو على حساب الجهاز المناعي للأم ، ؤ جاو علماء الإجتماع قالو ليهم بلي السبب الرئيسي هو التسامح مع مثل هذه الظواهر هو لي تيأدي للإنتشار ديالها، داكشي علاش التزوميل منتاشر فالميريكان بالمقارنة مع المغرب مثلا، إذن كلما تيتساهل المجتمع ؤ الدولة مع مثل هاذ الشدود ؤ تيقبلو هنا كلشي تيزمل عليه الضمير ديالو!؟
هنا التزوميل ممكن تكون بيولوجية كذلك !كاينين علماء قالو ليك أودي داكشي ديال الإخوة الكبار راه مكاينش، ، هما إشوفو بلي المشكل مشكل بيولوجي، دارو تجارب لقاو ان الجنين الذكر تيحمل بروتينات ذكورية محددة على الصبغي Y, تتسمى المضدات H-Y، ؤ الدور ديال هاد المضدات هو تعزيز و تقوية و تنمية التوجهات الجنسية عند الذكور، باش إخرجو نورمال،،إذن لوجيكمن هاذ المضدات مكاينينش فجسم الأم، لماذا؟ لأنها أنثى، إذن فبعض الحالات الجسم ديال الأم تيعتابر داك H-Y جسم غريب، ؤ هنا تيفرز واحد المضاد لي تتمنع البروتينات H-Y من العمل، و منه أن الوظيفة ديالها تتوقف كذلك ؤ تيطلع الدري مفافي، إذن هنا الجهاز المناعي للأم هو لب تيتحكم..
إذن العلماء الأسريين تيسبوها فالإخوة الكبار، و العلماء البيولوجيين تيقولو على حساب الجهاز المناعي للأم ، ؤ جاو علماء الإجتماع قالو ليهم بلي السبب الرئيسي هو التسامح مع مثل هذه الظواهر هو لي تيأدي للإنتشار ديالها، داكشي علاش التزوميل منتاشر فالميريكان بالمقارنة مع المغرب مثلا، إذن كلما تيتساهل المجتمع ؤ الدولة مع مثل هاذ الشدود ؤ تيقبلو هنا كلشي تيزمل عليه الضمير ديالو!؟
بالنسب ليك نت واش التزوميل سببه بيولوجي، اجتماعي ولا أساري ؟؟؟
#Moroccan_Superman
و لكن بالنسبة لداكشي لي منتاشر دابا تقدر تشوف مثلا درية ولا دري لي heterosexual عادي زعما و لكن اينفوا كيكاسيو مع الشخص لي كيبغيه كيبغي كيولي يحس براسو عندو ميول للجنس لاخور , و كاين تاني دراري لي كنعرفهوم و زبوبتوم ديا مقيمين عل الجنس لاخور و لكن فشي مرحلة كيبغي يتوجه للجنس المماثل له
ReplyDeleteو هادشي علاش كنامن ان هاد القلاوي ديال التوجهات الجنسية غير امراض نفسانية كاينة فدماغ بنادم و صافي
ReplyDeleteBased and redpilled
Deleteعندي سؤال على دالك لعسكري ليخرج زامل، علاش مأتراتش فيه ضروف العسكر أنه يترجل
ReplyDeleteتا العسكر هو لي كيكثرو فيه الزوامل شمن ضروف اودي
DeleteCc
ReplyDelete